كلمات غاية فى الحسن والقوة ...

تسليم النساء الآئى أسلمن للكنيسة
كفر من فاعله ونقض للعهد مع النصارى ....

مقطع
حكم تسليم المسلمات للنصارى

كان الله في عونها وثبتها على الدين الحق ويعجل بفرجه عليها
أسأل الله تعالى ان ينزل عليها يقين آسيا وينزلها نزلها في جنان النعيم

إلى الله المشتكى ...
تقلبت الاحوال ...يسلم الناس في الدول الكافرة مرفوعي الرؤوس
وفي بلاد الاسلام يسَلّمون إلى الكفار يريدون أن يطفؤوا نور الله ...إ
نا لله وانا اليه راجعون .

للتحميــــــــــــل

الملف بصيغة RM
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الملف بصيغة MP3
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

¤©§][§©¤]d]الى الله المشتكى ][¤©§][§©¤

كثير من أبناء الإسلام يرى أنه لا يصلح لخدمة الدين
إلاّ العلماء والدعاة الذين لهم باع طويل في العلم والدعوة،
فإذا قارن حاله بحالهم وجد مسافة بعيدة فلا يلبث أن يضعف عزمه،
وتفتر همته، فيعيش سلبياً لا يقدم لدينه !
لا ، بل كل فرد مهما كانت حاله يصلح لنصرة دينه إذا سلك الطريق الصحيح في ذلك.
قال تعالى :
{ وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين } فاعتبرْ به .